|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
السلام عليـڪُـمِ و رحمْـــِہ الله و برْڪَاتــہ ]-,‘!* "يسَعدلْيـہ ؛ صبّآحْڪم مسَآڪم --~ . . . . . . . . . . . . . . . ’’ [ عـِـِۈد معطـِـِـِر " ڪيـِف آلْحْـِآلْ ڪلْنُ بّحْـِآلْـِـہ , ’ * أقْرَبْ وتَبْعِد والمسافه أماني ما بين جِدّي في التلاقي وْجِدِّك أنته مريح البال.. وانا أعاني أكابِدْ هْمومي بجَزْرِكْ ومَدِّك يا ابن الحلال (إسْأل).. ترى العمر فاني ما فِيْه داعي تْصِدّ.. واعيش صَدِّك ما دام عِشْقِكْ راسخٍ في المحاني والقَلْب يَنْبِض بك.. ويَنْبِض بوِدِّك إرْس بْوصالك.. خافقي لك مواني لا تْشِحّ بي تكفى وتسْرِف ببِعْدِكْ مِشْتَاقْ لك شوق الطفِل للحناني طِفْلٍ يتيم بْطِرْف ثوبك يشِدِّك مشتاق لك والشوق جَمْره كواني متى اشتياقي ينطفي بْمِزْن بَرْدِك وِدّي أعيش بْشوفِتِكْ عمْر ثاني واتْنَفّسِك.. واسْكَرْك واشِمّ وَرْدِك إنْ كان لي خاطِر وْفِعْلاً تِبَاني وِدّي أكَحِّل ناظري بْشوف خَدِّك تكفى تحقِّق منيتي.. لو ثواني خَلْني أموت بْلَهْفتي بين يَدِّك |
|
|
#2 | |||||||||
|
عضو ذهبي
|
مِشْتَاقْ لك شوق الطفِل للحناني
طِفْلٍ يتيم بْطِرْف ثوبك يشِدِّك صح لسان الشاعر القصيده إبداع ف ابداع. شكرا لكي أختي روز باريس على النقل المميز. |
|||||||||
|
|
|
#3 |
|
عضو فعال
|
صح بدنگ !!
من ذوقگ اخي عاهن الخير !! تسلم وربي لأهنك ع المروووور !! |
|
|
|
#4 |
|
مشرف شعراء الموقع
|
إنْ كان لي خاطِر وْفِعْلاً تِبَاني
وِدّي أكَحِّل ناظري بْشوف خَدِّك هذا البيت في نظري هو فاكهة القصيدة تسلم يامن جادت قريحتك لنا بهذ الكم الهائل من الأبيات تقبل مروري |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|