[طموحي انساك]

..
مَــدخَــل ][ ~ْ
.
.


غَلآه من فوٌق الغلآ مآهُوُ بدُوُن
وحكآة سمعِك يجبرِك بإرخآك له
.
ودِك تحطَه فَ العيُون من العيُون
وتبسِط علىْ رمضىَ الثرآ يمنَآك له


.

بَعض العَرب حٌبه يوَردّك الجنوٌن
ولآيُوصف لهْ غلآك أحكَآك لهْ
.
مآيقنِعه وَصف الغَلآ وش يكٌون
لوُكلّ حرفِ بالحَرير يحكَآك له
.
المُـوت جَآك وهوٌ تقلِبه الضنوٌن
ولآلك إلآ الصبر.. وِشّ ودآك له ؟!
.
إن قلت ضآقّ قآل : هوِنهآ وتهوُن
مآيدريِ إن ضيقتكْ له ، وبكَآك له
.
تقعِد تحبهْ وأنت سآكت ومغَبوٌن
يِمكنّ بيوٌم يقآل مآأوفَآك له؟!
.
وكآنكّ مشككّ هُوُ يموٌن أو مآيموٌن؟
تخيَل إن عفتّ الصبرّ فرقَآك له
.
غَلآه من فوٌق الغلآ مآهُوُ بدُوُن
وحكآة سمعِك يجبرِك بإرخآك له
.
ودِك تحطَه فَ العيُون من العيُون
وتبسِط علىْ رمضىَ الثرآ يمنَآك له
.
وتظلَه من الشمسّ فيِ ظل الجُفُون
ولآيمرّ إذنه سوآلبَآك له
.
وتسِج من غيرَه لونهُم يذكرُوُن
ومنيِن مآسجتْ القِدم ممشَآك له
.
فلٌو يميِله الترفْ ميِل الغصوُن
غصن ليَآن ومكرمَه بسقَآك له
.
جدِيلهْ إلىَ أقفىَ ستَر منه المتُوُن
كنيِ بريحَه لآإلتفَت لِ دعَآك له
.
يزهَآ الملآبسْ ، أيِ لبسّ ، وأيِ لون
وفَ الليِل وجهكّ لآظهَر قدآك له
.
كيِك ، وعسَل لكِن مآهوُ فيِ صحٌون
ودعَآك من عيِن الحسوٌد غطآك له
.
الله لآيعطِيِه نآسٍ ينضلوٌن
ويستِر عليِه من النحَل لآيآكلَه
.
والوصفْ والتعبيِر فيِ وصفهْ يخوٌن
غيِر أطلب الله يستجيٍب دعآك له
.
وهذآلِ قلبكِ فيِ محبتّه يجسُوُن
سكيِنهٌم عنّ قطعِ حبلَه حآكلَه
.
الّلِيِ من لحمَ الآوآدم يآكلونْ
وحلوٌقهم دآفعآ البلآ ، متوَآكلهْ
.
نآس عن أعرآض العرَب مَآيعرضوٌن
ودآيم علَى نفس الشكِل والشآكلَه
.
فيِ سلمِهمّ أولآ بَ الآكل "الآقربٌوٌن"
وأطيبَهمْ الليِ صيِدته شكوَآك له
.
يدعِيِهم الشيطَآن للذِيِب ويجوٌن
هذآ يقطَع لهْ وذآك يوَآكله
.
من جَآك منهمّ لآتبيِن له سنوٌن
وأضرب يميِنه لآبغَى يسرآكّ له
.
يَ جلعهمٌ فدوَة ثرآَ الغضّ الفتوٌن
الليِ على دربَ الطوِيِل أخطَآك لهْ
.
طيِفه إلىَ نآمَ البشرّ زَآدك بهوٌن
وطيِفك إِلىَ نآم البشَر سرآك لهْ
.
حبَه دفَآن ومقبرَة خضر الطَعُوُن
بينَ العظآم العوُج كنكّ نآكلَه
.
فلوُ غلآه يورِدكّ حوضَ الجنوٌن
ولآيوُصف له غلآك أحكَآك له
.
.
.


مَـخ’ـرَج ][ ~ْ
.
.
نآسٍ عن أعرآض العرَب مَآيعرضوٌن
ودآيم علَى نفس الشكِل والشآكلَه
.
فيِ سلمِهمّ أولآ بَ الآكل "الآقربٌوٌن"
وأطيبَهمْ الليِ صيِدته شكوَآك له