| 
				 كنت واثقاً بأنك ستأتي 
 
			
			كنت واثقاً بأنك ستأتي
 
 هل تعلم من هو صديقك الحقيقي؟
 
 
 
 
 (قصه مؤثره ولها معنى)
 
 
 
 
 
 
 
 قال الجندي لرئيسه :
 صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
 
 أطلب منك الإذن للذهاب للبحث عنه ..
 
 الرئيس:
 
 ' الاذن مرفوض '
 و أضاف الرئيس قائلا :
 لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
 
 
 فذهب الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رأيه .
 وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقه ...
 كان الرئيس معتزاً بنفسه :
 لقد قلت لك أنه قد مات ..
 قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
 
 
 أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
 واستطاع أن يقول لي :
 
 
 ( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
 
 { الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك }
 
			 
 | التوقيع |  
 | شبيه الريـــح وش باقي من الآلام والتجريح؟؟ 
 وش باقي من الأحزان؟؟ وش باقي من الأوهام؟؟ سنيني يم وقلبي المركب المتعب وإنته الريح مجاديفي عذاب وهم وزادي الوجد والتبريح |  |