| 
			
			 
			
				13-02-2012, 06:43 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
			|  |  |  | 
					
 
 
 
|  |  |  |  | 
	
	| 
				 أيام طفولتنا 
 
			
			أشياء كثيره على الرغم من بساطتها إلا أنها ، ذات زمن أبيض ، أدخلت الفرح إلى قلب طفولتنا...
 * كانت " النجمة" بقلم المعلم الأحمر في دفتر الواجب تجعلنا نختال فرحاً ، و تمنحنا من الثقة بالنفس الكثير الكثير . .
 
 *  كان تناول" الفيمتو المثلج " في حر الصيف شعوراً آخر لا يقدره ولا يعرفه  ولا يشد أجنحة الحنين اليه إلا أرواح تذوقت لذته ، ذات صيف . .
 
 *  كان " للعيدية " من يد الجد و الجدة و الأقارب و الجيران متعة وفرحة  افتقدهما أطفال هذا الجيل الذي أصبحت فيه أعيادهم متشابهة متناسخة ، بلا  نكهة وبلا ملامح . .
 
 * كانت " ملابس العيد " المعلقة أمامنا خارج  خزانة الملابس والى جانبها الحذاء الجديد و جديرة بأن تسرق  النوم من أعيننا فرحاً و ترقباً لشروق شمس العيد . .
 
 *كان الفوز  بزجاجة " بيبسي " في غطاء الزجاجة أمراً مفرحاً قادراً على أن يجعلنا نطلق  صرخة دهشة عظيمة كأننا عثرنا على كنز مفقود! . .
 
 
 مسااء الحنين لتلك الآشيااء التي لن تعود..
 
 
 
			 
 | التوقيع |  
 | 
 |  |