| 
 
			
			قال : ثم انتقل غصن إلى ينقل ، وبقيت حيبي في ملك غصن إلى زمن الإمام رحمه الله ، ووصل أمره إلى الظاهرة وانتقلوا إلى ضنك ، فسألوا غصنا أن يعطيهم حيبي إعانة للدولة ، وكان قد جعل فيها ابنه عامر بن غصن ، فأعطاهم كتابا بتخليص الحصن لعسكر الإمام ، ثم إنه قتله عامر بن سنان عند الإمام في ضرابة ضنك ، وقبض غصن أسيرا وأقام عند النعيم مدة ، ورخصوه بعد ذلك .
		 |